جمدت السلطات البوركينابية أصول العديد من الجنود والمدنيين لمدة ستة أشهر قابلة للتجديد بسبب ما أسمته “ التواطؤ الإرهابي”.
ووفق المرسوم الموقع من طرف الوزير المكلف بالاقتصاد، فمن ضمن هؤلاء الأشخاص الرئيس السابق لفاسو، بول هنري سانداوغو داميبا، ووزير الخارجية السابق جبريل باسولي، والصحفيين نيوتن أحمد باري، وألفا باري، إضافة إلى نائبة عمدة دوري السابق، عزيز ديالو.
ووفق المصدر نفسه فإن السلطات البوركينابية اتهمت هؤلاء الأشخاص بالتواطؤ الإرهابي أو المشاركة في أعمال إرهابية أو تمويل الإرهاب.