كشفت تقديرات معهد الاستطلاعات “إبسوس”، أن نسبة الامتناع عن التصويت بالدورة الثانية للانتخابات التشريعية الفرنسية بلغت 54%.
ووفق وزارة الداخلية الفرنسية، فقد بلغت نسبة المشاركين في هذه الدورة 38,11%.
ودعي للمشاركة في هذا الاقتراع الذي انطلق صباح الأحد، أكثر من 48 مليون ناخبا فرنسيا.
وتصدر الدورة الأولى من الاستحقاقات التشريعية التي انطلقت الأحد الماضي لاتحاد الشعبي البيئي والاجتماعي الجديد يقيادة جان لوك ميلنشون وائتلاف “معا” الذي يضم حزب النهضة الحاكم وحلفاءه التابع للرئيس ماكرون.
وشهدت الدورة الأولى سقوطا مدويا لليميني المتطرف إيريك زمور بعد سقوطه في الانتخابات الرئاسية.