شهدت العاصمة الفرنسية باريس، تجدد الاحتجاجات، على خلفية مقتل شاب برصاص الشرطة.
وأضرم المحتجون، النيران في السيارات، كما حطموا محطات انتظار ركاب الباصات، بحسب ما أوردت مصادر إعلامية محلية.
وأعلنت الداخلية الفرنسية ليل الأربعاء، توقيف 150شخصا.
كما أعلنت نشر أكثر من 40 ألف رجل أمن، لمواجهة الاحتجاجات وأعمال العنف التي تمددت رقعتها في عدة مدن.
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قد أعلن تأثره بعد مقتل المراهق على يد شرطي.
وأعرب عن أمله في حل الأزمة خلال الساعات القادمة، داعيا إلى الهدوء.