عبر الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون عن أمله في التشاور الوطني المرتقب في موريتانيا، مؤكدا أنه سيتمكن من ترسيخ خطى موريتانيا نحو الحداثة مع استمرارها في تقديم نموذج الإسلام المنفتح والمتسامح.
وقال ماكرون في برقية تهنئة بمناسبة الذكرى الحادية والستين لعيد استقلال موريتانيا، إن فرنسا ستظل إلى جانب موريتانيا في مكافحة الإرهاب والسعي لتحقيق تنمية اقتصادية واجتماعية في المنطقة، ضمن دعمها للشركاء الدوليين في إطار التحالف من أجل الساحل.