تعقد الحكومة اليوم اجتماعها الأسبوعي بالقصر الرئاسي في نواكشوط، بالتزامن مع تذمر في أوساط الموريتانيين بعد استهداف مواطنين داخل الأراضي المالية، من قبل الجيش هناك.
وكانت موريتانيا قد استدعت السفير المالي وأبلغته احتجاجها على الأعمال الإجرامية التي ترتكب بحق مواطنيها العزل.
وكانت الدولتان قد شرعتا التحقيق في الحادثة الأولى قبل قرابة شهر، حيث أشارت الخارجية إلى أن تعاطي باماكو مع التحقيق كان دون المستوى.