اتهمت الحكومة الفرنسية، الرهينة السابقة في مالي، صوفي بترونين، “بالتصرف بطريقة غير مسؤولة بعودتها مجددا إلى مالي” وذلك بعد عام من إطلاق سراحها عقب خطفها من قبل جماعات مسلحة.
وأكدت وسائل إعلام فرنسية أن السلطات المالية تكثف البحث عن بترونين،التي عادت إلى البلاد، ولم فقد الاتصال بها.
وأطلق سراح بترونين في أكتوبر 2020، بعد اختطافها من قِبل تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي، منذ نهاية 2016، في مدينة غاو شمالي مالي، حيث كانت تدير مركزا لمساعدة الأطفال الأيتام.