نددت منسقية مقدمي خدمة التعليم (ختم) بما أسمته “التعامل المخجل من قبل إدارة الرواتب بالإدارة العامة للميزانية مع رواتب مقدمي خدمة التعليم”، مؤكدة أنها تحمل المدير العام للميزانية “كافة المسؤولية عن هذا الاستهتار بأجور آلاف المدرسين”.
وأضافت المنسقية في بيان لها أن الافتتاح المدرسي لهذا العام يأتي تزامنا مع “تطورات إيجابية بعض الشيء في طريق تسوية نهائية متدرجة لملف مقدمي خدمة التعليم.”،
ومن المنتظر أن يعلن عن افتتاح السنة الدراسية في الرابع من أكتوبر الجاري، في ظل مطالبات بتحسين ظروف المدرسين ومقدمي خدمة التعليم.