قدم وزير المياه والصرف الصحي سيدي محمد ولد الطالب أعمر، “ورقة تعريفية بقطاع المياه والصرف الصحي في موريتانيا، والاستراتيجيات المتبعة لتطويره، مستعرضا أهم القرارات التي اتخذت على مستوى القطاع، لمواجهة تأثيرات جائحة كورونا.”
جاء ذلك الخميس خلال اختتام أعمال المؤتمر الوزاري الدولي حول الماء والصرف الصحي المنعقد بمدينة جاكرتا بجنوب أفريقيا.
واستعرض الوزير أبرز السياسات التي انتهجتها الحكومة الموريتانية “من أجل تعبئة التمويلات اللازمة لإقامة مشاريع ضخمة في مجال المياه، والمساعي لإشراك الجميع في تسييره،”حسب إيجاز الوزارة.
ويأتي انعقاد هذا المؤتمر الذي ترعاه الأمم المتحدة، في إطار مبادرة “الصرف الصحي والماء للجميع.”