أطلقت السلطات الصحية في موريتانيا مساء أمس بمركز استطباب الأم والطفل الحملة للكشف المبكر عن سرطاني الثدي وعنق الرحم.
وحسب وزارة الصحة فإن الحملة تستمر مدة شهر كامل للمساهمة في الحد من معدلات الإصابات والوفيات الناجمة عن سرطان الثدي وعنق الرحم بين النساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 25 – 65 سنة عبر استهداف 1000 امرأة مؤهلة للفحص في ولايات نواكشوط الثلاث وفي ولاية اترارزة.
وتقول الإحصائيات إن نسب الإصابة في موريتانيا بسرطان الثدي تصل إلى 16 في المئة، فيما يصل معدل الإصابة بسرطان عنق الرحم إلى سبعة في المئة.