أكدت جهة نواكشوط أن المعرض الديبلوماسي الثقافي الذي تنظمه في ساعة الحرية لايخص جهة محددة من جهات الوطن.
وأضافت الجهة في إيجاز نشره حسابها على الفيس بوك أن الهدف من معرض الديبلوماسية الثقافية هو إعطاء صورة مشرفة “عن العطاء والإبداع لبلاد شنقيط في مختلف المجالات العلمية والأدبية والفنية ومن جميع أنحاء موريتانيا”.
وأوضحت الجهة أن المرحلة الأولى من المعرض تم فيها اختيار 30 لوحة تقدم بعض الشخصيات من مختلف الأجيال والتخصصات.
المعروضات الحالية ستستمر لشهر على أن يتم استبدالها في الخامس من الشهر الموالي بلوحات أخرى، تتناول موضوعات مغايرة وذلك على مدى عام كامل، كما أعلنت جهة أنواكشوط عن توسيعه ليشمل ساحات عمومية ومؤسسات تعليمية.