عادت الثلاثاء إلى نواكشوط، الوحدة الثانية عشر من الدرك الوطني قادمة من مدينة أبرايا بجمهورية وسط إفريقيا بعد مشاركتها ضمن قوات حفظ السلام الأممية.
وتتكون هذه الوحدة، من 180 فردا من بينهم 11 ضابطا و32 ضابط صف والباقي دركيين موزعين على تشكيل عملياتي وفريق طبي وآخر فني وثالث للوجستيك .
واستقبلت البعثة لدى وصولولها مطار أم التونسي بنواكشوط، من طرف القائد المساعد لأركان الدرك الوطني اللواء الشيخ جالو، رفقة العقيد محمد يبره ولد أمينو، رئيس المكتب الأول، رئيس المكتب الثالث بقيادة أركان الدرك الوطني وكالة وعدد من الضباط بنفس القطاع.
وكانت الوحدة الثالث عشر من الدرك، قد غادرت الثلاثاء إلى أبرايا، للعمل ضمن قوات حفظ السلام.