قالت وزيرة العمل الاجتماعي والطفولة والأسرة، صفية انتهاه، إن قطاعها، قطها قام بدمج أكثر من 5000 طفل في وضعية صعبة.
جاء ذلك في كلمة لها خلال حملة تحسيسية حول حماية الاطفال من العنف ومخاطر الشارع والضياع.
وأضافت أن المئات من الأطفال، استفادو من ضبط حالتهم المدنية.
وبحسب ايجاز نشره حساب وزارة العمل الاجتماعي على الفيسبوك، فإن الحملة تستهدف “أطفال الشارع والأطفال بدون سند عائلي، والأطفال المهاجرين والأطفال الضائعين، والأطفال ضحايا العنف والأطفال الموجهين من طرف العدالة، إضافة إلى الفتيات ضحايا العنف المبني على النوع”.
وتم تنسيق الحملة بالتعاون بين مركز الحماية والدمج الاجتماعي CPISE، والإدارة العامة الأمن الوطني، وتستمر ثلاثة أيام، وفق الايجاز.