قالت ممثلة منظمة الصحة العالمية انجايا شارلوت، إن موريتانيا هي البلد الرائد لمبادرة (تعزيز واستخدام فرق الاستجابة للطوارئ) ولديها فريق استجابة سريع مكون من 50 خبيرًا مدربًا ، و 25 عضوًا من فريق الطوارئ الطبي.
جاء ذلك الخميس خلال توقيع مذكرة تفاهم بنواكشوط ، لرقمنة النظام الصحي وإطلاق تحول رقمي يواكب المراقبة الوبائية ، بين المنظمة و وزارتي التحول الرقمي والابتكار وعصرنة الإدارةو الصحة.
وذكرت ممثلة الصحة العالمية وجود “أكثر من 100 حالة طوارئ سنويًا في إفريقيا ، حيث أطلق المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية ثلاث مبادرات رئيسية لتحسين قدرة جميع الدول الأعضاء على الاستعداد بشكل أفضل لقضايا الصحة العامة”.
و أعربت عن استعداد المنظمة “لتعزيز نظام مراقبة فعال يعتمد على الاكتشاف المبكر والإبلاغ في الوقت المحدد لأية حالة طوارئ”.