حملت تنسيقية الحركات الأزوادية السلطات المالية المسؤولية الكاملة عما سيحدث إذا أبرمت اتفاقا مع مجموعة “فاغنر” الروسية.
وأضافت التنسيقية في بيان صادر عنها أن “المدنيين الذين عانوا من الضعف والهشاشة جراء عقد من الأزمة، هم من سيدفعون ثمن استخدام المرتزقة”، حسب البيان.
وخلص البيان إلى أن “الأولوية ينبغي أن تكون لتجهيز الجيش وإعادة تشكيله، طبقا لبنود اتفاق السلم والمصالحة”، مضيفا أن “الاتفاق وصل إلى طريق مسدود على الرغم من الآمال والتعهدات التي تولدت عن خارطة الطريق الأخيرة”.