احتضنت العاصمة نواكشوط الاثنين، انطلاق أشغال الدورة العادية ال113لمجلس الوحدة العربية الاقتصادية، والفعاليات المصاحبة لها.
وسيتمكن المشاركون في هذه الدورة من الاطلاع على فرص الاستثمار في موريتانيا، في مجالات الزراعة، والثروة الحيوانية، والصيد، والمعادن، والرقمنة، وفق وزارة الاقتصاد.
كما ستشكل هذه الدورة التي تنعقد في موريتانيا لأول مرة، فرصة لإبراز التحولات فيما يخص مناخ الأعمال بعد استحداث مجلس أعلى للاستثمار، وإنشاء وكالة ترقية الاستثمار، ومراجعة قانون الصفقات العمومية، وإدارة خاصة بين القطاعين العام والخاص.
ويضم مجلس الوحدة العربية الاقتصادية الذي تأسس في عام 1957، 9 دول هي السودان، وسوريا “تم تجميد العضوية،” والعراق، وفلسطين والصومال، واليمن، ومصر، والأردن، وموريتانيا.
