أكدت وزيرة البيئة مسعودة بنت بحام، هشاشة موريتانيا تجاه تأثير التغيرات المناخية، ولا سيما التصحر وصعود مستوى البحر.
جاء ذلك في كلمة لها في القمة العاشرة للمنظمة الدولية للاقتصاد الأخضر، في دبي.
ويحسب إيجاز نشره حساب وزارة البيئة، على الفيسبوك، فقد سلطت بنت بحام الضوء على المبادرات الموريتانية للتخلص من الكربون، في البلد، مثل توسيع منشآت الطاقة المتجددة، بما في ذلك المحطات الشمسية والهيدروجين الأخضر، في إطار الانتقال الطاقي.
وتحدثت عن المبادرات الوطنية لفائدة الاقتصاد الأخضر، ولا سيما إعداد خطة عمل إستراتيجية لخلق مهن خضراء، وانضمام موريتانيا إلى “مبادرة العمل المناخي من أجل التشغيل والعمل اللائق”. وأكدت على أهمية النهوض بالابتكار البيئي، ومواصلة نشر واعتماد التكنولوجيات الخضراء، التي هي شرط لنجاح وشمولية الانتقال البيئي، وفق نص الإيجاز.