قالت وزير البيئة مسعودة، بنت بحام، إن استصلاح مشروع بحيرة الرياض خلال مدة 16 شهرا.
جاء ذلك خلال زيارة تفقد واطلاع للمحطة الغابوية الواقعة بعد 17 كلم على طريق نواكشوط – روصو، مساء أمس الأربعاء.
وأعلنت وزيرة البيئة في تصريح للوكالة الموريتانية للأنباء، عن استصلاح العديد من البرك والبحيرات الطبيعية وتجهيزها بمرافق “تمكن من جعلها مواقع ومنتجعات للراحة والاستجمام خالية من الروائح الكريهة”، وفق تعبيرها.
وأضافت أن المحطة الغابوية المخصصة لإنتاج الشتلات الموجهة لإقامة ساحات خضراء في نواكشوط سيتم تفعيلها.