أعلن مجلس جائزة شنقيط اعتماد 56 بحثا للتنافس على جوائزه السنوية، وذلك في مجالات والعلوم والتقنيات، والآداب والفنون والدراسات الإسلامية.
جاء ذلك خلال اجتماعه المنعقد أمس الأربعاء تحت رئاسة رئيسه الدكتور إسلك أحمد إزيد بيه، والذي استعرض خلاله الحصيلة الاجمالية للترشحات المقدمة هذه السنة.
وأشار ولد إزيدبيه في كلمة له بالمناسبة إلى أن المجلس أعطى اللجان المتخصصة الصلاحيات اللازمة لإنجاح عملية فرز الفائزين.
وأردف ولد إزيد بيه أن المجلس اعتمد لائحة المحكمين المقدمة من طرف الأعضاء، وأن لكل لجنة الحق في إضافة من تراه مناسبا للتحكيم.
وتوزعت المشاركات المعتمدة على النحو التالي:
• 25 بحثا في مجال الدراسات الإسلامية،
• 14 بحثا في مجال العلوم والتقنيات،
• 17 بحثا في مجال الآداب والفنون.