قالت هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إن عودتها لجلسات محاكمة المشمولين في ما بات يعرف بملف العشرية كانت باتفاق اشترط قبول استماع المحكمة لشاهدي النفي اللذين حضرا في الجلسة الأخيرة .
وعلقت الهيئة خلال مؤتمر صحفي عقدته مساء اليوم الخميس على شهادتي وزيري العدل والتعليم العالي السابقين حيموده رمضان، وسيدي سالم.
وأردفت الهيئة أن الرئيس السابق حملهم رسالة من “معتقله التحكمي الظالم بوقوفه إلى جانب الشعب الفلسـطيني”، وتأكده “من حتمية انتصار الفلسطينيين في معركتهم ضد الاحتلال”.