اعتبر الوزير الأول المختار ولد أجاي أن مكانة الجندي والمدرّس في أي مجتمع تعد معياراً حقيقياً لسلامة توجهه ووضوح رؤيته.
وأوضح ولد اجاي ، أن الدولة التي لا تُعلي من شأن من يحمي وجودها ومن يؤسس وعي أجيالها، دولة تفتقد الأسس التي تقوم عليها الأمم الراسخة.
وجاء كلام ولد أجاي في سياق تفاعلٍ مع خطاب الرئيس الذي أبرز فيه التشابه بين دور الجندي المرابط دفاعاً عن حدود الوطن، ودور المدرّس الذي يصنع العقول ويغرس القيم.
وأكد ولد أجاي أن الطرفين يشكّلان ركناً واحداً في بناء الدولة العادلة القادرة على الاستمرار والتطور.





