انطلقت صباح اليوم الاثنين بالعاصمة الإيفوارية ساحل العاج، أشغال الدورة الـ 15 لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر.
وتركز هذه الدورة على بلورة مجموعة من الإجراءات التي يجب اتباعها بغية استصلاح مليار هكتار من الأراضي المتدهورة في أفق 2030،إضافة إلى حل المشكلات الجديدة الناجمة عن مخاطر الكوارث مثل الجفاف والعواصف الرملية وحرائق الغابات.
ويشارك في هذا الدورة رؤساء دول ووزراء ووفود أكثر من 190 بلدا، من بينهم الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني.
وتستمر أعمال هذه الدورة التي تنظم للمرة الأولى في أفريقيا حتى 20 من مايو الجاري.