اتهمت غينيا الاستوائية، دول إسبانيا، وفرنسا، والولايات المتحدة، بـ”التدخل” في الانتخابات الرئاسية والتشريعية المقررتين في عشرين نوفمبر الجاري.
واستنكرت غينيا إرسال الدول الثلاث دبلوماسيين لحضور اجتماع انتخابي للحركة المعارضة “التحالف من أجل الاشتراكية الديمقراطية”.
وكانت الحركة المعارضة، قد أعلنت أنها وجهت دعوة إلى كل السفارات في مالابو.
وافتتحت يوم الخميس الماضي الحملات الانتخابية للرئاسة والجمعية الوطنية ومجلس الشيوخ والبلدية.
ومن أبرز المرشحين للرئاسة، الرئيس الحالي تيودورو أوبيانغ نغويما مباسوغو، الذي يحكم البلاد منذ أكثر من 43 عاماً.
وينافس أوبيانغ نغويما في السباق الرئاسي، ندريس إسونو أوندو من “التحالف من أجل الاشتراكية الديمقراطية”، وبوينافينتورا مونسوي أسومو مرشح “التحالف الديمقراطي الاجتماعي”.