تسبب استمرار المعارك بين الجيش وقوات الدعم السريع بالسودان، في فرار ما بين 10 آلاف و20 ألف شخص.
وبحسب فرق تابعة لمفوضية الأمم المتّحدة السامية لشؤون اللاجئين موجودة على الحدود، فإن “غالبية الوافدين هم من النساء والأطفال.”
وأشارت المفوضية، إلى أنها تعمل “عن كثب مع الحكومة التشادية وشركائها لتقييم احتياجاتهم وإعداد استجابة مشتركة”.
وكانت الحكومة التشادية، قد أغلقت حدودها مع السودان يوم السبت، بعد اندلاع الاشتباكات بين طرفي النزاع.
وأعلنت أمس الأربعاء، توقيف 320 عنصراً من القوات المسلّحة السودانية، مشيرة إلى أنها نزعت أسلحتهم بعد دخولهم الأراضي التشادية.
وقال وزير الدفاع التشادي الجنرال داود يايا إبراهيم، إنه تم إيواء جميع الجنود.