تعرضت أنغولا لانتقادات كبيرة بعد منعها دخول عدد من الشخصيات السياسية الإفريقية البارزة، لحضور مؤتمر يستضيفه حزب المعارضة الرئيسي في البلاد.
وأعلنت يونيتا أنها دعت السياسيين، بمن فيهم زعيم المعارضة التنزاني توندو ليسو، وفينانسيو موندلين من موزمبيق، والرئيس البوتسواني السابق إيان خاما، إلى قمة حول الديمقراطية.
وقال ليسو على قناة إكس“إن تصرف الحكومة الأنغولية بمنعنا من دخول أنغولا أمرٌ غير مبرر وغير مقبول”.
وأضاف ليسو أنه مُنع ما لا يقل عن 20 قائدًا وممثلًا من مختلف الأحزاب السياسية في جميع أنحاء إفريقيا من الدخول، مشيرا إلى آنغولا تحكم بنظام ديكتاتوري بينما تتظاهر بأن أنغولا دولة ديمقراطية”.