افتتحت الجمعية الوطنية، صباح اليوم الجمعة، الدورة الأولى العادية للسنة التشريعية 2021-2022.
وقال رئيس الجمعية الوطنية الشيخ ولد بايه إن الحوار السياسي المرتقب يجب أن يضع حدا نهائيا لخطاب الكراهية، ويسد الطريق أمام دعاة التفرقة أصحاب النزعات الفئويةِ المتنافية ومفهوم الدولة”، مؤكدا أنه ” لا مكان لهؤلاء بيننا ويجب استئصالُهم من المشهد السياسي الوطني وإيقافُهم عند حدهم بقوة القانون”.
وشدد ولد بايه أنه لابد في هذا من حماية هيبة الدولة ووقارها، و”التصدي لكل ما من شأنه المساسُ أو العبثُ بثوابتها”.