أعلنت السلطات الانتقالية في بوركينا فاسو، “التعبئة العامة” بغية “إعطاء الدولة كل الوسائل اللازمة” لمواجهة الجماعات المسلحة.
جاء ذلك في مرسوم، صادر عقب اجتماع الحكومة، لإعطاء إطار قانوني لجميع “التدابير التي يتعين اتخاذها للتعامل مع الوضع الذي تشهده البلاد.”
وتشهد بوركينا فاسو منذ 2015، هجمات متكررة مرتبطة بتنظيمي داعش والقاعدة، أدت إلى مقتل الآلاف، ونزوح نحو مليوني شخص.
وتسيطر الجماعات المسلحة، على نحو 40% من الأراضي البوركينابية.