أجرت بعثة مؤسسة “تحدي الألفية الأمريكية” الثلاثاء بنواكشوط، محادثات مع منظمات المجتمع المدني، باعتبارها تمثل مختلف أطياف الشعب الموريتاني.
وبحسب إيجاز السفارة الأمريكية بنواكشوط، فقد ركزت المحادثات، على وضعية الحريات المدنية والحقوق السياسية في موريتانيا.
وجاء في الإيجاز: “إن حكومة الولايات المتحدة، ممثلة في مؤسسة تحدي الألفية، ستبقى شريكا ثابتا لموريتانيا من أجل التغلب على هذه التحديات.”
وكانت بعثة تحدي الألفية التي ترأسها نائبة الرئيس فيليبس ماندافيل، قد أجرت خلال الزيارة التي تقوم بها لموريتانيا حاليا، مباحثات مع عدد من أعضاء الحكومة.
