قالت وزارة البترول والطاقة والمعادن، إن موريتانيا توجد ضمن دول العالم القلائل التي تقدم في آن واحد مزايا فريدة، في مجال الطاقة.
وأشارت الوزارة في إيجاز نشرته على صفحتها، إلى أن الطاقة الشمسية والطاقة الهوائية ومياه المحيط لإنتاج الهيدروجين إضافة للموقع الاستراتيجي القريب نسبيا من الأسواق الدولية وخاصة الأوروبية والأمريكية، تعطي موريتانيا مكانة خاصة في هذا الميدان.
وحسب تقرير نشرته المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، فإنه من المتوقع أن يتضاعف عرض الطاقات المتجددة بحلول عام 2030.
وفي تعليق له على التقرير، قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إن العمل المناخي الطموح يمكن أن يدر 26 مليار دولار من الفوائد الاقتصادية هذا العام.