عززت السلطات الانتقالية في مالي، قدرات قوات المسلحة، بمعدات عسكرية جديدة.
وسلم الرئيس الانتقالي عاصيمي غويتا الخميس للجيش المالي، 3000 مركبة مدرعة وشاحنات لوجستية، وأسلحة قتالية ثقيلة.
وضمت التجهيزات الجديدة، سيارات عسكرية تكتيكية مجهزة بالمدافع الرشاشة، والشاحنات اللوجستية، وسيارات إسعاف طبية، و كميات من الأسلحة الفردية والجماعية.
وأوضح وزير الدفاع وشؤون المحاربين القدامى، العقيد ساديو كامارا، أن هذه الأسلحة، تم استيرادها من الصين.
وتأتي هذه التعزيزات، في إطار محاربة الجماعات المسلحة في مالي، التي تشن العديد من الهجمات العنيفة، في هذا البلد الواقع بمنطقة الساحل.
