اعتبر الاتحاد الأوروبي، قرار العسكريين الانقلابيين في النيجر طرد سفير فرنسا من نيامي، “استفزازا جديدا.
وأكدت الاتحاد المتحدثة باسم الدائرة الدبلوماسية في الاتحاد الأوروبي الاثنين، أنه ” لن يساهم في بلوغ حل دبلوماسي للأزمة.”
كما أكدت أن “الاتحاد الأوروبي لا يعترف، ولن يعترف بالسلطات المنبثقة من الانقلاب في النيجر”.
وأعربت عن تضامن الاتحاد الأوروبي، مع السفير الفرنسي.
وكان المجلس العسكري في النيجر، قد أمهل الدبلوماسي الفرنسي، مهلة 48 ساعة، لمغادرة البلاد.
لكن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أكد أمس الاثنين، أن سفير باريس سيبقى في نيامي رغم ضغوط قادة الانقلاب العسكري.